
نشر راديو أصوات تسجيلا صوتيا جد مؤثر لفتاة من مدينة أكادير تدعى خديجة فخلال اتصال الفتاة التي تبلغ حاليا من العمر 19 فاجأت مقدم البرنامج و كل المستمعين حين اتهمت أخا لها بتقاضي مبلغ 40 الف درهم من طرف رجل غني مقابل اغتصابها وداخل منزل الأسرة
وهو اغتصاب وصفته بالعنيف والمؤثر على نفسيتها رغم مرور 4 سنوات عليه.
بدأت قصة معاناة خديجة منذ نعومة أظفارها و عاشت الحرمان من طرف والديها اللذان كانا يضربانها بحجة أنهما كانا يودان ولدا ذكرا ، وتطور الوضع بعد ذلك لترغم على ترك الدراسة في المستوى السادس ، و استغل الأخ ذهاب والديه إلى إحدى المناسبات العائلية ليلا، ويعرض عذرية أخته لرجل غني مقابل مبلغ مالي 40 الف درهم نتج عنه حمل أجبرت فيما بعد خديجة على التخلص منه، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل عرض الأخ جسد أخته مرتين فيما بعد.
وفي آخر تطورات مشكل خديجة التي تعاني في صمت تدخلت جمعية ´نحمي ولدي` التي يتواجد مقرها بتارودانت بحيث قامت بتقديم شكاية لذا الوكيل العام بمحكمة الإستئناف بأكادير والذي أعطى بدوره تعليمات شفوية بتنسيق بين الجمعية ´نحمي ولدي` و الشرطة القضائية لتكوين لفتح تحقيق في الحالة.
وهو اغتصاب وصفته بالعنيف والمؤثر على نفسيتها رغم مرور 4 سنوات عليه.
بدأت قصة معاناة خديجة منذ نعومة أظفارها و عاشت الحرمان من طرف والديها اللذان كانا يضربانها بحجة أنهما كانا يودان ولدا ذكرا ، وتطور الوضع بعد ذلك لترغم على ترك الدراسة في المستوى السادس ، و استغل الأخ ذهاب والديه إلى إحدى المناسبات العائلية ليلا، ويعرض عذرية أخته لرجل غني مقابل مبلغ مالي 40 الف درهم نتج عنه حمل أجبرت فيما بعد خديجة على التخلص منه، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل عرض الأخ جسد أخته مرتين فيما بعد.
وفي آخر تطورات مشكل خديجة التي تعاني في صمت تدخلت جمعية ´نحمي ولدي` التي يتواجد مقرها بتارودانت بحيث قامت بتقديم شكاية لذا الوكيل العام بمحكمة الإستئناف بأكادير والذي أعطى بدوره تعليمات شفوية بتنسيق بين الجمعية ´نحمي ولدي` و الشرطة القضائية لتكوين لفتح تحقيق في الحالة.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire